منتدى مدرسة راية الثانوية للبنات/المفرق
قصة امرأة عانس Tt8
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات،
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل .
منتدى مدرسة راية الثانوية للبنات/المفرق
قصة امرأة عانس Tt8
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات،
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل .
منتدى مدرسة راية الثانوية للبنات/المفرق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
القاء محاضرة عن تعريب الجيش الدكتور عبدالله العرقان من جامعة ال البيت
بمناسبة ذكرى تعريب الجيش تم القاء محاضرة الدكتور عبدالله العرقان من جامعة ال البيت 1/3/12016
كل عام وأنتم بخير بمناسبةبدء الفصل الدراسي الثاني، ونسأل الله لكم دوام التوفيق والتفوق مديرة المنتدى
قوانين منتديات مدرسة راية للبنات : 1- ممنوع تسجيل الشباب في هذا المنتدى . 2- منع استخدام الألفاظ البذيئة والنابية في المنتدى أو التهجم على أي احد من طاقم الإشراف وأي اعتراض يتم إبلاغ المشرفة بأسلوب لبق ومهذب. 3- يمنع تبادل الايميلات الخاصة في علبة الدردشة لكن يمكن ارسالها عن طريق الرسائل الخاصة. 4- الالتزام بآداب الحوار في الطرح والرد والمشاركة، وإبداء وجهة النظر المخالفة بتعقل ورويه ونبذ السب والشتم والطعن واتهام النيات. 5- يمنع منعا باتا التدخل في شؤون الإدارة ومنهم المشرفات ولهم الصلاحية من نقل وحذف وتعديل و إغلاق وسوف يصلكم التنويه بالسبب. وكل من يتهاون في هذه القوانين ويخالفها سوف يؤدي الى طرده من المنتدى الرجاء الألتزام بهــــــــــــــــــــــــــذه القوانين (( هذه القوانين قابله لتجديد .))
بسم الله الرحمن الرحيم تبارك أدارة المنتدى للأعضاء الذين تم تعينهم مشرفين في المنتدى وهم ..... ( العضوة مي العبدلله والعضوة روان وليد .. ورماح الخزاعلة ... وحلا .. وحنان ... maiss kalili..) ونأمل لهم التوفيق والتقدم والنجاح الدائم. مديرة المنتدى ...... غـــدير خزاعلة

 

 قصة امرأة عانس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
jordaniangirl
عضو جديد
عضو جديد
jordaniangirl


عدد المساهمات : 14
نقاط : 39
تاريخ التسجيل : 25/03/2010

قصة امرأة عانس Empty
مُساهمةموضوع: قصة امرأة عانس   قصة امرأة عانس Icon_minitimeالأربعاء أبريل 21, 2010 3:46 am

* هذه قصة امرأة عانس تروي قصتها بألم وحسرة تقول:

كنت في الخامسة عشر من عمري، وكان الخطاب يتقدمون إلي من كل حدب وصوب، وكنت أرفض بحجة أنني أريد أن أصبح طبيبة، ثم دخلت الجامعة وكنت أرفض الزواج بحجة أنني أريد ارتداء معطف أبيض على جسمي، حتى وصلت إلى سن الثلاثين، وأصبح الذين يتقدمون إلي هم من فئة المتزوجين وأنا أرفض وأقول: بعد هذا التعب والسهو أتزوج إنساناً متزوجاً، كيف يكون ذلك، عندي المال والنسب والشهادة العليا وأتزوج شخصاً متزوجاً.

ووصلت هذه المرأة بعدها إلى سن الخامسة والأربعين وصارت تقول: أعطوني ولو نصف زوج.

* يروي أحد الإخوة الذين شاركوا في عملية التعداد السكاني يقول:

أثناء عملية التعداد ذهبنا إلى بيوت كثيرة، وجدنا في بعض هذه البيوت غرائب وأعاجيب.

امرأة في الثلاثين، وأخرى في الأربعين، وثالثة في الستين، وكلهن من غير زواج.

ولقول آخر:

ذهبنا إلى بيت فوجدت فيه خمس عوانس، أعمارهن من الثلاثين إلى الخامسة والأربعين.

* يقول شيخ كبير تجاوز السبعين، وعمله تأجير البيوت:

دخلنا بيوتاً فيها نساء أبكار، في الستين والسبعين، يشتمن المجتمع والأقارب ويلعن من كان السبب في بقائهن عوانس إلى هذا السن، فهن لا يجدن من يقدم لهن الطعام والشراب، لا يجدن من يقدم لهن الدواء، لا يستطعن قضاء حوائجهن بسهولة ويسر، الآباء غير موجودين، وإن وجدوا فهم كبار، وكذلك الأمهات والأخوة مشغولون بأنفسهم، كل واحد بزوجته وأبنائه، والأخوات مشغولات بأزواجهن وبناتهن.

* يروي هذه القصة أحد المشايخ الفضلاء ويقول:

طبيبة تصرخ وتقول: خذوا شهاداتي وأعطوني زوجاً، تقول: السابعة من صباح كل يوم وقت يستفزني، يستمطر أدمعي لماذا؟! أركب خلف السائق متوجهة إلى عيادتي، بل إلى مدفني، بل زنزانتي.

ثم تقول: أجد النساء بأطفالهن ينتظرنني وينظرن إلى معطفي الأبيض وكأنه بردة حرير فارسية، وهو في نظري لباس حداد علي.

ثم تواصل قولها: أدخل عيادتي، أتقلد سماعتي وكأنها حبل مشنقة يلتف حول عنقي، العقد الثالث يستعد الآن لإكمال التفافه حول عنقي، والتشاؤم ينتابني على المستقبل.

ثم تصرخ وتقول: خذوا شهاداتي ومعاطفي وكل مراجعي وجالب السعادة الزائفة (تعني المال) واسمعوني كلمة ماما.

ثم تقول هذه الأبيات:

لقد كنت أرجو أن يقال طبيبة فقد قيل فما نالني من مقالها

فقل للتي كانت ترى في قدوة هي اليوم بين الناس يرثى لحالها

وكل منالها بعض طفل تضمه فهل ممكن أن تشتريه بمالها

* وهذه قصة فتاة من أسرة طيبة معروفة بأخلاقها، ووالدها كذلك.

تقدم لخطبة هذه الفتاة شاب مستقيم صالح، ولكن الأمور في هذه الأسرة ليست بيد الوالد ولا بيد الفتاة ولا بيد أحد من إخوتها، بل الأمر فيها إلى الوالدة التي تمدنت وتحضرت وتأثرت كثيراً بالقيم الغربية، عقد العقد الشرعي بعد جهود جبارة لمعرفته بأصالة البنت، وبعدها بدأ بتأثيث الشقة وكلفته كثيراً نظراً لتدخل الأم في اختيار كل صغيرة وكبيرة، وذلك كان يغضبه ولكنه كان يتغاضى ويصبر كثيراً من أجل هذه الفتاة. وبعد التأثيث اتفق موعد الزفاف، وكان الطامة عندها، لأنه حصل خلاف كبير بين الزوج وبين والدة الفتاة في اختيار القصر الذي ستقام فيه الوليمة، وطبع بطاقات الدعوة والمغنية فرفض المغنية رفضاً تاماً، لعلمه بحرمتها، وتوقف عن الأمور الأخرى لأن إمكانياته محدودة فهو موظف وقد بذل كل جهده في الملكة وتأثيث الشقة، وظروفه لا تسمح له إلا باختيار قصر بسيط وحفل متوسط، فمن أين يأتي بمبلغ مائتي ألف ريال لكي ترضى والدة الفتاة، وأصرت هي على كلامها ورأيها، وضعفت شخصية الأب أمام إصرار الأم ووافق على طلبها وذهلت الفتاة أمام هذه التصرفات ذهولاً شديداً، وحاول الزوج معهم محاولات أخرى مع توسط بعض أهل الخير، ولكن كل محاولاته باءت بالفشل.

وبعد تلك المحاولات لم يكن أمام الزوج من حل سوى الانفصال عن تلك الفتاة، ثم تقدم إلى أسر أخرى واستخار الله تعالى، فسألوا عنه فوجدوه إنساناً صالحاً، فسرعان ما وافقوا عليه وتزوج ورزقه الله الذرية.

وبقيت الفتاة الأولى في بيت أبيها عانساً، ووصل سنها إلى الرابعة والثلاثين لا يقربها الخطاب لكبر سنها أولاً ولطلاقها ثانياً.

* وهذه قصة امرأة شابة طيبة من أب جاهل لا يخاف الله تعالى تعلمت هذه الفتاة إلى المرحلة الابتدائية ثم توقفت عن التعليم، تجاوز عمرها الخامسة والعشرين، والخطاب ينهالون عليها من كل حدب وصوب، والأب يرفضهم كلهم بحجة أنه يريد شخصاً من بني جنسه وعشيرته، تقدم عمر الفتاة فوصلت إلى الثامنة والعشرين، وتقدم إليها شاب مستقيم من بني جنسه لكنه فقير معدم، فرفض الأب رفضاً شديداً، وبدون إبداء أي سبب، عندها استشارت البنت أختها التي تكبرها، فقالت الأخت الكبرى بعد المشاورة والنصح من أهل الاستشارة بشكوى والدها في المحكمة الشرعية. فأمرهم القاضي بالحضور جميعاً، فحضوراً وفي جلسة المحكمة سأل القاضي الوالد عن سبب الرفض فأجاب بإجابات تافهة تنم عن جهله وسوء خلقه وسجلت عليه في المحضر جميع الأقوال التي قالها لابنته فحبست البنت في المحكمة بإذن القاضي عندها وافق الأب على زواج ابنته لأنه خاف من فضيحة السجن فوافق على زواجها رغما عن أنفه، فزوجها من الرجل الفقير الذي رفضه في المرة الأخيرة، ولكن بإجبار من القاضي بعد أن كادت هذه الفتاة أن تدخل في دائر ة العنوسة ( إسلام خلف )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة امرأة عانس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مدرسة راية الثانوية للبنات/المفرق :: منتدى حواء-
انتقل الى: